Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس

ReadAboutContentsHelp
Books One to Six of the Almagest (كتاب المجسطي), an Arabic version of the Μαθηματικῆς σύνταξις of Ptolemy (Claudius Ptolemaeus; c 90-c 168), thought to have been translated by al-Ḥajjāj ibn Yūsuf ibn Maṭar (786-830). This was the most influential and enduring astronomical text to have survived from the ancient world and its Arabic translation had an immense impact on the late antique and medieval world view in both Christian and Islamic lands.

Pages

Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎20r] (50/382)
Needs Review

Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎20r] (50/382)

[1] أَمَّا إِحكَامُ الاوَّلِ مِنْ هَاذَيْنِ الْوَجْهَيْنِ فَنُحْكِمُهُ بِالشَّاقُولِ إِذَاعُلِقَ مِن النُقْطَةِ [2] الَّتي تَكُونُ فِي الْحَلقَةِ عَلَی سَمتِ الرُؤُسِ وَأُرْسِلَ حَتَی يَجُوزَ عَلَی النُقْطَةِ الَّتي تُقَابِلُهَا [3] بِتَقْوِيمِنَا الْحَلْقَتَيْنِ بِمَا يَشُدُهُمَا وَيُسَوِيهِمَا حَتَی يَكُونُ خَطُ الشَّاقوُلِ عَلَی [4] النُقْطَةِ الَّتِي تُقَابِلُ نُقْطَةَ سَمْتِ الرُؤُسِ الَّتي مِنْهَا ابْتَدَأَ انْحِدَارُهُ. فَأَمَّا [5] الْوَجْهُ الثَّانِي فَنُحْكِمُهُ بِخَطٍّ مُسْتَقِيمٍ فِي السَّطْحِ الَّذِي يَكُونُ الْعَمُودُ قَآِيمََا [6] عَلَيْهِ وَيَكُونُ الْخَطُ مُوَازِيًا لِخَطِّ فَلكِ نِصْفِ النَّهَارِ وَنُحَرِكُ الْحَلْقَتَيْنِ وَنُميلُهُمَا [7] إِلَی النَّاحيَتَينِ حَتَّی يَصِيرَسَطْحُ الْحَلْقَتَيْنِ مُوَازِيََا لِخَطِّ نِصْفِ النَّهَارِالَّذِي تَحْتَ [8] خَطِّ الْعَمُودِ فَإِذَا نَصَبْنَا الْحَلْقَتَيْنِ عَلَی هَذِهِ الصفَةِ قِسْنَا فِي انْصَافِ النَّهَارِ [9] تَبَاعُدَ الشَّمْسِ في نَاحَتِي الجَنوُبِ وَالشَّمالِ بِتَحْريكِنَا الْحَلْقَة الدَّاخِلَة إِلَی [10] نَاحيَتَيِ الشَّمَالِ وَالْجَنُوبِ حَتَی تَستَظِلَ الشَّطْبَةُ السُفْلَی كُلُهَا بِكُلِّ ظِلِّ [11] الْعُلْيَا فَإِذَا فَعَلْنَا ذَلِكَ دَلَّنَا طَرَفَا اللسَانَينِ عَلَی عَدَدِ الاجْزَآءِ الَّتِي هيَ بُعدُ [12] مَرْكِزِ الشَّمْسِ عَنْ سَمْتِ رُؤُسِنَا فِي دَآيرَةِ نِصْفِ النَّهَارِ فِي وَقْتِ الرَّصَدِ وَنتخذُ [13] ايْضًا بَدَلَ الْحَلْقَتَيْنِ مِقْيَاسًا آخَرَ أَيْسَرَ عَمَلاً وَاسْهَلَ وَاقْرَبَ مَأْخَذًا نَعْمَلُ لِبَنَةً [14] حَجَرِيَّةً اوْ خَشَبِيَّةً مُرَبَّعَةً مُقْتَدِرَةَ الْعَرْضِ وَالسَّمْكِ لِتَقُومَ عَلَی سَطْحِ قَاعِدَتِهَا [15] عَلَی غَيْرِ اعْوِجَاجٍ وَلَا مَيْلٍ وَيَكُونُ سَطْحٌ مِنْ سُطُوحِهَا شَدِيدَ الانْبِسَاطِ [16] وَالْمُلُوسَةِ وَالاسْتِوَآءِ وَنَجْعَلُ عِنْدَ زَاوِيَةٍ مِنْ زَوَايَا هَاذَا السَّطْحِ نُقْطَةً [17] نُتَخِذُهَا مَرْكِزًا وَنَخُطُ عَلَيْهَا رُبُعَ دَآِيرَةٍ وَنُخْرِجُ مِنْهَا خَطِّيْنِ مُسْتَقِيمَيْنِ [18] إِلَی طَرَفَيِ الرُبُعِ الْمخْطُوطِ يُحِيطَانِ بِالزَّاوِيَةِ الْقَآِيمَةِ الّتي يُوتِرُهَا الرُبُع وَنَقْسِمُ [19] قَوْسَ الرُبُعِ بِتسْعِينَ جُزْءََا وَنَقْسِمُ الاجْزَآءَ بِاجزَايِهَا ثُمِّ نَعْمَلُ بَعْدَ ذَلِك

Last edit about 6 years ago by Bink
Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎47r] (104/382)
Needs Review

Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎47r] (104/382)

[1]تمام زاويتين قايمتين سىعة وسبعين جزءا ونصف جزء وقد استبان [2]بمَا وصفنا ان الماخذ فيما هو اصغر وَاقل من ذلك مِن اجزاءِ فلك البُروج [3]وَاحِد ولكن في عَمَلِ برج بُرج لما يحتاج اليهِ في هَذَا الكتاب كفاية. [4]النّوْعُ الْحادِي عَشر فِي مَعْرفةِ الزوَايَا الْحادِثَاتِ مِن التقآءِ الفلكِ [5]المآيل بفلك الافق ومِن بَعْد ذلك نُبين كيف ينبغي ان يكُون وجوُد الزوايا [6]الحادثات في الاقليم المفروض من التقاءِ الفلك المايل وفلك الافق فان [7]وجوُدهَا سهل الماخذ ايضا وبين هُو ان الزوايا التي من التقآءِ فلك [8]نصف النهار هى الزّوايا الّتي من التقا فلك الافق في الكرة المستقيمة [9]ولكن بعلم وجودِ الزوايا في الكرة المايلة نبُين ايضًا ونقول اوّلاً [10]لان النقط التي من فلك البُروج المتساويات البعد من معدلِ النّهار [11]تصير الزوايا التي عند الافق الواحِد متساويات ونَخط لذلك فلك نصف [12]النهار عليه ابجد ونصف فلك معدل النهارعليه اهج ونصف فلك [13] الافق عليه بهد ونخط قطعىين من الفلك المايل عليهما زحط كـلم [14]وتكُون كل واحِدة مِن نقطتى ز ك النقطة الخريفية وتكُون قوس [15] ز ح مسَاوية لقوسِ كل فاقول انّ زاويَةَ هحط مُسَاوية لزاويَةِ [16]دلك لان مثلث ه ز ح ذُو الثلاث اضلاع مساو الزوايا لمثلث ه ك ل م [17]ذو الثلاث الاضلاع ومِن اجْل مَا تقَدَم بيَانه تكُون الثلاث الاضلاع [18]مساوية للثلاث الاضلاع كل ضلع لنظيرِهِ زح مثل كل وحه موضع [19]التقاطع مِن الافق مثل هل وهز مثل ه ك فزاوية ه ح ز مُسَاوية لزاويَةِ

Last edit about 6 years ago by Bink
Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎47v] (105/382)
Needs Review

Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎47v] (105/382)

[1]ه ل ك وزاوية ه ح ط الْباقية [2]مُسَاوية لزاوية دلك الباقيه [3]وَذلك مَا كَانَ ينبغي لنا ان نبين [4]وَاقُولُ انّ الزاوِيتين اللتيْن [5]عِنْدَ النقطتين المتقابلتين الشرقية [6]مَعَ الغربية معادلتان لزاويتيْن [7]قايمتىن فانا ان خَططنا دايريتين [8]احْداهمَا لفلَكِ الافق عليها ابجد والاخرى دايرة فَلَكِ البُروج [9]عليها اهجز يتَقَاطعَان على نقطتى ا ﺟ فإن الزاويتين جَميعًا اللتين من [10]زاد ومن داه معَادلتان لزاويتين قايمتين وزاوية زاد مُسَاوية لزاويةِ [11]زجد ولذلك كِلتا اللتين من زجد ومن داه تعادلان زاويتيْن قايمتيْن [12]وَلاِنّه قَدْ اسْتَبَانَ ان الزوايا [13]المتساويات البعد مِن نقطةِ [14]معَدل النهار وَالزوايَا ايضا [15]المتساويات البُعد مِن المنقلب [16]التي فى افق وَاحدٍ مِن الافَاق [17]هُن متساويات فقد يتبع ذلك [18]ان تكُون الزاوية الشرقية التي [19]مِن قبل الْواحِد مَعَ الغربية التي من قبل الا خِر تُعادِلاَن

Last edit about 6 years ago by Bink
Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎48r] (106/382)
Needs Review

Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎48r] (106/382)

[1]زاويتين قايمتين فلذلك اذا نحن علمنا الزوايا الشرقيات التى من الكبش الَى [2]الميزان نَكون قد علمنا مع علمنا بها الزوايَا الشرقيات التي في النصف [3]الاخر من الفلك ونكون ايضا قد علمنا الزوايا الغربيَات الّتي في النصفين [4]جميعا ونَعمل لجهة ذلك بالموجَز من القول مثالا في الخطِ الموازي الذي [5]ارتفع قطبه الشمالى عن الافق ستة وثلاثين جزءًا امَا الزوايا التي تَكُون [6]من فلك البُروج وتحت مُعَدِل النهار والافق فقد يُمكن وجودها بايسَر [7]الماخذ. وَنخطُ لذلك دايرة نصف النهار عليها ابج ونصف دايرة [8]هذا الافق الشرقي عليه اهد وربع معدل النهار عليه هز وربعي فلك [9]البروج عليها هب هج وتكون نقطة ه اما الى ربع به النقطة الخرىفية [10]واما الى ربع هج النقطة الربيعية وتكون نقطة ب المنقلب الشتوى [11]ونقطة ج المنقلب الصّيفى فيجتمع مِن ذلك ان تكُون قوس دز ند نا [12]بالتقريب وقوس جد لـ ط وقوس بد بدلك المقدار سبعة وسبعين [13]جزءا واحدى وحمسين دقيقة وَاذ نقطة [14]ه هي قطب فلك نصف النهار الذي [15]عليه ابجد تكُون زاوية دهج التى [16]تحت راس الكبش ل ط بالمقدار [17]الذي به تكون الزاوية القايمة [18]تسعين جزءا والزاوية التي من دهب [19]تحت راس الميزان تكون بذلك المقدار ٧٧ جزاو ٥١

Last edit about 6 years ago by Bink
Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎48v] (107/382)
Needs Review

Kitāb al-Majisṭī كتاب المجسطي Ptolemy بطلميوس [‎48v] (107/382)

[1]دقيقة ولكي يكون ماخذنا في الزوايا بينًا نتخذ لذلك مِثالا ونطلب [2]وجود علم الزاوية الشرقية التى بين راس الثور والافق وَنَخطُ دَآيَرةَ [3]نصف النهار عليها ابجد ونصف دايرة هَذا الافق الشرقي عليه ب ه د [4]ونصف دايرة فلك البروج عليه اهج وتكون نقطة ه راس الثور ولان [5]في هَذَا الاقليم اذا طلع راس الثور ىكون في وسطِ السماء تحت الارض [6]يزما مِن السرطان وَقد بينا كيف يوجد هذا بايسر الماخد مما وصفنا [7]مِن المطالع فتكون قوس هج اقل من ربع دايرة ونَخطُ على قطب ه وببعد [8]ضلع المربع قطعة من فلك عظيم عليها طح ز و نتم ربعي ه ﺟ ح هدط [9]وتكون كل واحدة من قوسي د ﺟ ز زحط ربع دايرة مِن اجْل ان افق [10]ب ه ط مخطوُط على قطب فلك نصف النهار وعلى قطب زحط التى من [11]الفلك العظيم تكون كل واحدة من قوسي ط ح ز زﺟ د ربع دايرة وايضا [12]لان اخر السرطان السبعة عشر جزءا والاحدى والارىعين دَقيٯه يَكُون [13]بعدهَا من معدل النّهار الى ناحية الشمال ٯى الفلك العظيم المخطوط [14]على قطبي معدل النهار كب م فان هذا ممّا قد بيناه ايضا وبعد مُعدل [15]النّهار مِن قطب الافق الذي هوز في فلك القوس التي هي زجد ستة [16]وَىلثون جزءا ويجتمع ان ىكون قوس زﺟ ٥٧ م واذ قد علمت هَذَا تكون [17]مِن اجل هذه الصُورة نسبة وتر ضعف قوس جد الى وتر ضعف قوس دز [18]مولفة مِن نسبتين من نسبة وتر ضعف قوس جه الى وتر ضعف قوس ه ح [19]ومن نسبة ضعف قوس حط الى وتر ضعف قوس ط ز ومِن اجْل هَذِهِ

Last edit about 6 years ago by Bink
Displaying pages 6 - 10 of 12 in total